وخفض المركزي الأميركي أسعار الفائدة ثلاث مرات هذا العام للمساهمة في حماية الاقتصاد من تأثيرات الحرب التجارية مع الصين قبل أن يقرر وقف الزيادات.
وخفض أسعار الفائدة يقلص تكلفة الفرصة الضائعة لحيازة المعدن الأصفر الذي لا يدر عائدا.
الذهب استفاد من الحرب التجارية
وقدمت حرب الرسوم الجمركية بين أكبر اقتصادين في العالم الدعم للذهب، الذي يُعتبر أصلا آمنا في أوقات الضبابية السياسية والاقتصادية.
وارتفع ثمن المعدن النفيس بنسبة 14 بالمئة منذ بداية العام، ويتجه صوب تسجيل أكبر ارتفاع سنوي منذ 2010.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجع البلاتين 0.6 بالمئة إلى 909 دولارات لكنه يتجه صوب الصعود بنحو اثنين بالمئة في الأسبوع.
وزادت الفضة 0.1 بالمئة إلى 17.10 دولار للأوقية، ولم يطرأ تغير يذكر على البلاديوم عند 1760.92 دولار للأوقية، لكنه يتجه لتحقيق أفضل أداء أسبوعي في خمسة أسابيع مرتفعا بنسبة ثلاثة بالمئة.