شدّد الوزير السابق فادي عبود، على أنّ "المطلوب من الحراك أن يبدأ بتوجيه أسئلة واضحة"، سائلًا: "ألا يحقّ للمواطن أن يستفهم عن حجم التحويلات منذ ما أقفلت المصارف أبوابها، وهل توجد شبهة عن استنسابيّة؟ وفي حال وجودها، ألَيس من المفروض تحريك الهيئة الخاصة في "مصرف لبنان؟".
وركّز في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّ "رجاءً الشفافيّة هي الحل للكثير من مشاكلنا، ويجب فرضها قبل أيّ شيء آخر".