اكد الوزير السابق زياد بارود ان "الشارع يقوم بالضغط ورفع الصوت واستغلاله وارد دائما ولكن ليس لدي معطيات ولا يجوز التعميم"، مشيرا الى ان "ضغط الشارع ادى الى فرض الورقة الاصلاحية ومن ثم الى استقالة الحكومة".
وفي حديث تلفزيوني، لفت بارود الى ان "هناك وضع اقتصادي ومعيشي صعب وهذا يستوجب تدابير سريعة"، معتبرا ان "اي حكومة جديدة لا تحسد على المصاعب التي تنتظرها واهم خطوة هي استعادة الثقة"، مشيرا الى ان "لا خيارات امام المعنيين سوى الاستماع للشارع".