شيّعَ لبنانُ فقيده الكبير رجل الأعمال عصام أبو درويش إلى مثواه الأخير، بعد مسيرة حياة زاخرة بالخير والعطاء والتضحيات.
حضر اللبنانيون بمختلف أطيافهم ومذاهبهم ليشهدوا للفقيد الكبير على كل عطاءاته وتضحياته وتقديماته التي تحاوزت كل الحدود السياسية والحزبية والطائفية فكان الفقيد عابراً لكلالتحديات وكان أبا وصديقا لكل اللبنانيين.
حضرَ التشييع وفود شعبية من مختلف المناطق اللبنانية وحشدٌ كبير من الشخصيات السياسية والإعلامية والعسكرية، وعدد كبير من رجال الدين وفي وداعٍ مهيب وُوري الفقيد في حديقة منزله في المصيلح.
وتقبّل آل أبو درويش التعازي في منزل الراحل في المصيلح، قبل الدفن وبعده