أعلن الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو أنه "بموجب صلاحياتي التنفيذية، قررت إلغاء الاشتراك في صحيفة فوليا. ومن يريد قراءة فوليا يمكنه التوقف في موقف الحافلات في برازيليا لشرائها"، مشددا على "أننا لن ننفق مزيدا من الأموال على صحيفة كتلك. ومن يقوم بنشر إعلانات في فوليا، فليكن حذرا".
وكثيرا ما هاجم بولسونارو وسائل إعلام برازيلية، منها فوليا وتي.في غلوبو ومجلة فيجا، خلال حملته الرئاسية ومنذ توليه الحكم في كانون الثاني.
ونددت صحيفة فوليا في بيان بـ"الموقف المتحيز العلني" لبولسونارو وتعهدت بمواصلة انتاج "صحافة ناقدة وغير منحازة".