يتم عبر بعض مجموعات الواتساب والفيسبوك تداول اسمي بأنني جزء من خلية إعلامية تعمل لمصلحة أحد الأحزاب الإسلامية والجهات الخارجية وان مركز الخلية بغداد. لذا أود أن انفي نفيا مطلقا صحة هذه الأخبار وأؤكد أنني اعلامي مستقل غير مرتبط بأية جهة حزبية أو دولة معينة وان مواقفي وارائي اكتبها واعبر عنها من خلال مقالاتي ومواقفي المعلنة.
الصحافي قاسم قصير