وصف وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو عملية "نبع السلام" العسكرية التركية شمال سوريا بـ "العدوان الذي يعرض أمن إيطاليا والاتحاد الأوروبي بأكمله للخطر"، مؤكداً أن "القارة الأوروبية مهددة لأن المقاتلين الأجانب يمكنهم أن يصبحوا طلقاء، أو أنهم بالفعل يتمتعون بالحرية الآن".
وأشار إلى أن "العدوان التركي هو عدوان غير مبرر يهدف إلى إحداث تغيير عرقي غير مقبول" في المناطق التي يتواجد فيها الأكراد في الشمال السوري".