أعاد عدد من المحتجين من رجال ونساء الخيم الى وسط الأوتوستراد الساحلي في الجية، وأفترشوا الارض، واطلقوا شعارات "كلن كلن وثورة سلمية، وليفلوا كلن".

 

وجرت مفاوضات بين الشبان والجيش، فرفض قسم من المحتجين اعادة فتح الطريق فيما أيد آخرون فتحها.