منذ عدة أيام زارني مراسل قناة الحرة الفضائية في منزلي طالبا اجراء مقابلة معي حول خلافي مع حزب السيد، وأنا من جهتي أحلته الى ما أكتبه علنا على حسابي في الفايسبوك دون الادلاء بأي تصريح، ولكني فوجئت بما ورد في التقرير الذي اعدته القناة وما نسبته إليّ واضعة اياه في اطار المقابلة، اضافة الى اطلاق توصيف "القتيل" على والدي الشهيد وانا افتخر بكوني نجل شهيد قاتل ضد العدو الاسرائيلي وافتخر بكل شهداء المقاومة شهداء العزه والكرامه!!!
لذا يهمني أن أؤكد بأنني لا اعطي اي تصاريح لوسائل الاعلام بل اكتفي بما أنشره على حساباتي المعروفة في وسائل التواصل، فاقتضى التوضيح.