التقى رئيس "اللقاء الديموقراطي" النائب تيمور جنبلاط، في قصر المختارة، وفودا اجتماعية وروحية وتربوية وبلدية، تقدمها رجال دين وفاعليات، بحضور وزيري التربية والتعليم العالي اكرم شهيب والصناعة وائل ابو فاعور، والنواب بلال عبدالله، فيصل الصايغ وهادي ابو الحسن، ومستشار النائب جنبلاط حسام حرب.
وفي هذا السياق التقى وفدا كبيرا من مؤسسة العرفان التوحيدية برئاسة الشيخ نزيه رافع، ضم مشايخ من الهيئتين الإدارية والعامة، ومجموعة من الهيئة التعليمية، الى جانب التلامذة الحائزين على المرتبة الأولى في المسابقة الدولية للحساب الذهني السريع التي جرت اخيرا في دبي، لإهداء التفوق الى جنبلاط "تقديرا لرعايته جيل العلم والثقافة والشباب".
والتقى جنبلاط كذلك وفدا من كلية العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال- فرع راشيا، لشكره على دعمه المعنوي والمادي لتطوير الفرع على كافة المستويات. كذلك التقى وفدا من سيدات بلدة بريح لعرض واقع المدرسة الرسمية في البلدة وتعزيزها بكافة السبل.
كما استقبل وفدا من مخاتير بلدة كترمايا في اقليم الخروب لعرض مواضيع اجتماعية تخص البلدة، وفدا شبابيا كبيرا من بلدة مزرعة الشوف لشكره على إيلائه قضية تهم ابناء البلدة عناية خاصة، وتحدث كل من رئيس البلدية يحيى ابو كروم ومعتمد الشوف الأوسط في "الحزب التقدمي الاشتراكي" الدكتور بسام البعيني مؤكدين "التفاف البلدة حول النهج السياسي والوطني للمختارة"، ووفدا من مجلس إنماء قضاء الشوف بحث معه رزمة أنشطة وقضايا جانبية تخص المجلس.
ومن زوار قصر المختارة وفد من عائلة العجوز في بيروت تحدث باسمه الرائد المتقاعد بهيج العجوز، وفد شبابي من عائلة مصلح في كفرمتى، ومن عائلة ابو خزام في كفرحيم، ووفد من عائلة سليقا في بلدة الفرديس ضم مشايخ وفاعليات.
كذلك اجتمع جنبلاط الى رئيسي اتحادي بلديات اقليم الخروب الشمالي زياد الحجار والسويجاني يحيى ابو كروم، لعرض أمور مختصة بموضوع النفايات في المنطقة. والتقى وفدا من بلدة بعذران الشوف لعرض قضايا متصلة بأبناء البلدة، وقد شكر رئيس البلدية احمد سلوم لجنبلاط دعمه استكمال أعمال الصرف الصحي، وتعبيد الطريق الرئيسية للبلدة. والتقى أيضا وفدا من عائلة محمود في الباروك تحدث باسمه العميد المتقاعد غازي محمود.
والتقى جنبلاط أيضا وفدا مشتركا من عائلتي ابو حمدان في غريفة وأبي المنى في شانيه، ووفودا من: القنعبي في راشيا الوادي، عائلة غنام في كفرحيم، عائلة شيا في صوفر، عائلة غنام في دميت مع فرع "الحزب التقدمي الاشتراكي" ومن بلدة دير بابا لبحث أمور خدماتية.
وتلقى جنبلاط سلسلة مراجعات من مجالس بلدية وهيئات اجتماعية منوعة وحزبية من المناطق.