أعلنت لجنة التحقيق المستقلة التابعة للأمم المتحدة في سوريا أن "العملية العسكرية وتصاعد العنف شمالي سوريا قد تؤدي إلى إحياء تنظيم " داعش" الإرهابي"، مشيرةً إلى ان "أي حملة عسكرية جديدة يمكن أن تؤدي إلى انعدام الأمن والفوضى، وظروف محفوفة بالمخاطر يمكن أن تودي إلى إحياء تنظيم "داعش" الارهابي".
ودعت جميع جهات النزاع إلى "استئناف الحوار وضمان الحماية الأساسية للمدنيين أثناء الأعمال العدائية".