لفت السفير الإيراني في دوشنبة محمد تقي صابري إلى أن "سياسة الجمهورية الإسلامية هي الحفاظ على الاستقرار والأمن في طاجيكستان"، مؤكدا "استعداد طهران لنقل خبراتها والتعاون مع هذا البلد في مواجهة التهديدات الإرهابية".
وأشار إلى "القواسم المشتركة اللغوية والثقافية والدينية والحضارية والتاريخية بين ايران وطاجيكستان"، لافتاً إلى ان "أولوية طهران لتوسيع العلاقات مع جيرانها ، وخاصة الدول الصديقة والناطقة بنفس اللغة"، مفيداً بأن "الجمهورية الاسلامية الايرانية كانت من أوائل الدول التي اعترفت باستقلال طاجيكستان وكانت أول دولة تفتح سفارة لها هناك".