أكّد الوزير السابق أشرف ريفي، في تصريح عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أن "توقيف واستجواب ناشطين وإعلاميين، بالأمس عامر شيباني واليوم كمال خدّاج واتهام الإعلام كلها عوارض إفلاس. المطلوب معالجة المرض وليس إسكات الوجع. لا للنظام البوليسي ومن يمسّ الحريات مصيره السقوط".