أشار الوزير السابق ميشال فرعون إلى أننا "نرى الكثير من الإيمان والشجاعة لمواجهة الصعوبات الكثيرة"، لكنه لفت إلى أننا "في المقابل نرى أيضاً الألم والغضب"، معتبراً أنه إذا لم يكن هناك ترفعاً عن المصالح الضيقة والمضي في إصلاحات كبيرة، سيدفع اللبنانيون ضريبة كبيرة من تخبط وأزمات تؤدي إلى الهجرة، بعد ضريبة الدم التي توقفت بعد إتفاق الطائف.
وخلال إحتفال في ساحة النجمة لمناسبة مرور 150 عاماً على إنطلاق "مجموعة فرعون"، رأى فرعون أنه "إذا لم نلتزم تحييد لبنان عن سياسة المحاور ستقع أيضاً آلاما كبيرة".