لفت الوزير السابق رائد خوري، إلى "أنّني اجتمعت اليوم مع حاكم "مصرف لبنان" رياض سلامة، ونحن لا نعيش أزمة اليوم كما يُقال"، مركزًّا على أنّ "المُضاربات تؤذي احتياطي البنك المركزي، والتعميم المُرتقب الثلثاء سيُنظّم الأمور ويتمحور حول تمويل القطاعات الأساسيّة وحاجات الناس عبر آليّة معيّنة".
وشدّ> في تصريح تلفزيوني، على أنّ "الإحباط عند المواطنين والإصطياد في الماء العكر والشائعات، كلّها عوامل أدّت إلى تضخيم موضوع الليرة"، موضحًا أنّ "الضّغط على العملة أي الورقة الخضراء وليس على الليرة، وبعد التعميم سيخفّ الضغط بنسبة 70 في المئة تقريبًا".