أفادت وكالة "رويترز" للانباء بأن "من المستبعد أن تدرج السعودية شركتها النفطية العملاقة المملوكة للدولة هذا العام بعد هجوم في وقت سابق من الشهر الحالي على منشأتي نفط تابعتين لها"، مشيرةً إلى أن "الطرح العام الأولي لأرامكو، أكبر شركة نفط في العالم، أحد أركان خطة إصلاح اقتصادي يرعاها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان تهدف إلى جمع مليارات الدولارات للمساعدة في تنويع اقتصاد المملكة بدلا من الاعتماد على النفط".