إستهل نقيب المحررين جوزف القصيفي لقاءاته في سيدني باجتماع في بيت مارون مع راعي الأبرشية المارونية المطران أنطوان شربل طربيه، في حضور النائب الأبرشي المونسنيور مارسيللينو يوسف، رئيس الرابطة المارونية في سيدني أنطوني هاشم، رئيس المركز الثقافي الأوسترالي العربي - منتدى بطرس العنداري الدكتور مصطفى علم، الدكتور عماد برو، والصحافيين: انور حرب، جوزف خوري، طوني اسحق، سايد مخايل، كميل شلالا وسيلفا مزهر.
وأولم المطران طربيه على شرف القصيفي والحضور.
والتقى النقيب القصيفي ممثل دار الفتوى في أوستراليا الشيخ مالك زيدان في مصلى الشيخ خالد زيدان، في حضور رئيس جمعية الوحدة العربية عبدالله الشامي والدكتور علم الدين والدكتور برو وعادل الحسن والزميل مخايل.
وخلال اللقاءين، نوه النقيب القصيفي بـ"الدور الذي يضطلع به اللبنانيون في أوستراليا، وبروح التعاون القائم في ما بينهم، وبالإسهامات التي يقدمونها إلى الوطن الام، واهتمامهم بأوضاعهم، وبالألفة التي ترخي بظلالها على علاقاتهم".
وتوقف "عند دور الصحافة اللبنانية في أوستراليا في خدمة لبنان وقضاياه"، متمنيا "قيام علاقات وطيدة مع الوطن الأم، بالتعاون المطلق مع نقابة المحررين".
وكان النقيب القصيفي تحدث الى إذاعة "صوت الغد" والتقى صاحبها طوني إسحق وقدم درع النقابة الى الإعلامية سوزان حوراني "تقديرا لدورها الإعلامي في الجالية اللبنانية".