قررت الحكومة الجزائرية الموقتة برئاسة نور الدين بدوي، فرض رسوم وضرائب جديدة في المسودة الأولى من الموازنة العامة 2020، ستُثقل كاهل جيوب الجزائريين المنهكة بغلاء المعيشة.
وتعاني الحكومة الجزائرية من صعوبة في جمع الأموال، في ظل شح الموارد المالية بسبب تراجع إيرادات النفط وزيادة الإنفاق الذي رفع حجم الموازنة إلى 64 مليار دولار عام 2019 الجاري.