أكدت مساعدة وكيل الأمين العام للشؤن الإنسانية في الأمم المتحدة أرسولا ميار أن "الأوضاع الإنسانية في إدلب مقلقة وحوالي 600 ألف شخص من إدلب يعيشون داخل خيم أو في العراء".
وخلال جلسة لمجلس الأمن للتصويت على مشروعي قرارين حول إدلب طالبت ميار بـ "هدنة فورية في إدلب".