طالب ملك الأردن عبد الله الثاني بـ "تكاتف الجهود الدولية لرفض الإجراءات أحادية الجانب، التي من شأنها تقويض حل الدولتين"، مشدداً على أن "حل الدولتين هو الحل الوحيد الذي تقوم بمقتضاه الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل".
والثلاثاء، أعلن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو أنه إذا فاز في الانتخابات المقررة 17 أيلول فسيفرض السيادة الإسرائيلية على منطقة غور الأردن وشمال البحر الميت.