اشار النائب السابق اسماعيل سكرية، في بيان، "ان مآسي المرضى الذين لا يتحصنون باي غطاء "مادي او ضامن" تتزايد على ابواب المستشفيات الرافضة لدخولهم بحجة عدم توافر سرير سرعان ما يتوافر اذا تأمنت السيولة، والمتجاهلة والمتمنعة عن تطبيق المادة 4 من قانون الاستشفاء، والتي تلزم المستشفى باستقبال المريض في قسم الطوارىء وتثبيت وضعه الصحي ودرء الخطر عنه قبل السؤال عن التغطية.
وتساءل سكرية اين هو دور وزارة الصحة من حماية "حق المريض وكرامته" في الاستشفاء؟ وعن اية زيادة نسمع للسقوف المالية لمستشفيات اكثر ما تجيده رفع الصوت للمطالبة بالمزيد؟ ان التكرار اليومي لهذه الممارسات الظالمة بحق المريض غير "الدفيع" بات امرا مشينا، ويتطلب البدء بمعالجات جذرية تطبق القانون.