اجرى وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل اتصالات مكثفة مع عدد من المسؤولين في لبنان والخارج واكبت التطورات في الجنوب، وكان سبقها اتصالات مع جهات دولية للجم التصعيد وتحذير اسرائيل من مغبّة التمادي في خرق القرار١٧٠١ ومحاولة تغيير قواعد الاشتباك، بينها اتصال مع نظيره الألماني .
وقد اطمئن باسيل الى ان "حجم الردود كان مدروساً ومتناسباً"، مبديا "ارتياحه الى استعادة المعادلة التي تحمي لبنان منذ العام ٢٠٠٦".