أمل المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون أن "تقود الجهود السياسية إلى استعادة الهدوء في إدلب"، معتبرا ان "الأوضاع في إدلب قد تقود إلى صراع إقليمي"، مناشدا كل "الافرقاء باحترام سيادة سوريا".
وفي كلمة له خلال جلسة لمجلس الأمن حول سوريا أكد بيدرسون أن "لا حلا عسكريا للأزمة في سوريا وتطبيق القرارات الأممية أصبح أمرا ملحا"، مضيفا:"هناك عقبات تواجه ملايين اللاجئين السوريين الراغبين بالعودة إلى بلادهم وسأزور إيران قريبا وآمل الحصول على دعمها في حل الأزمة السورية".
ورأى ان "روسيا وتركيا قدمتا مساعدات للأمم المتحدة بشأن سوريا وهناك إجراءات يجب أن تواكب اللجنة الدستورية كمسألة السجناء والأسرى والمفقودين".