غرد رئيس حركة التغيير المحامي ايلي محفوض، عبر صفحته على تويتر، قائلا: "في حين تفتقد الدولة لأبسط معالمها وفذلكة وجودها وفلسفة سيادتها عبر افتقادها للقرارات الاستراتيجية نتيجة وجود شريك مضارب لها هو "حزب الله" تتجه هذه الدولة لعقد جلسات اقتصادية لن تكون الدواء الشافي لداء الأزمة الحقيقية .. فلتستعد الدولة لهيبتها وحضورها ولتسترد قراراتها وكل ما عدا ذلك فهو فولكلور.
بين أخذنا علما وبين لم نأخذ علما "لم يعد مهما .. الأخطر أن لبنان بات في مهب الريح وعاد ساحة يستعملها الإيراني لتحسين ظروف مفاوضاته مع الولايات المتحدة الأميركية بواسطة من يشغلهم في لبنان .. والأدهى أنهم فشلوا حتى في تأمين ابسط ظروف العيش الكريم للمواطن ما يؤكد نظرية أن دولتنا باتت طاردة لأبنائها".