أكد مجلس الأمن الدولي أن "تنصيب رئيس الوزراء السوداني وتشكيل المجلس السيادي خطوات مهمة لتحقيق السلام والأمن لشعب السودان"، مشيداً بـ"التزام السودانيين بالانتقال السلمي ورحب بتعهد الحكومة بضمان التطبيق الفعال للاتفاقات الانتقالية".
كما رحب بـ"دور الوساطة الحيوي الذي قام به الاتحاد الإفريقي وإثيوبيا، والدعم المقدم من الهيئة الحكومية الدولية للتنمية والأمم المتحدة وجامعة الدول العربية وآخرين في المجتمع الدولي"، مبدياً "الترحيب والدعم لتعهد الجهات باحترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية، بما في ذلك حريات التعبير والتجمع السلمي والدين والمعتقد، والتزام الجهات تجاه المساءلة والعدالة".