لفت مفوض الاعلام في الحزب التقدمي الاشتراكي رامي الريس في حديث تلفزيوني الى أننا "مسرورون بأن يكون المقر الرئاسي الصيفي في بيت الدين"، معتبرا أنه "من الساعات الاولى لما حدث في البساتين ورئيس الحزب الاشتراكي النائب وليد جنبلاط كان في طليعة المرحبين بالمصالحة".
واضاف: "تعاطينا بكثير من الايجابية بموضوع المصالحة لأن هذا الشعار ينطبق مع سياساتنا التي اعتمدناها في الجبل واي خطاب سياسي او لقاء سياسي يصب في هذا الاطار سنكون من اوائل المرحبين فيه"، متمنيا ان "تكون هذه الصفحة طويت في اطار التفاهم الذي تم التوصل اليه في بعبدا".