غرد النائب بلال عبدالله على حسابه على تويتر قائلا:"يبقى السؤال الاساسي، هل سنستمر في السنوات المتبقية من الولاية،نرفع الشعارات الكبيرة، ونمارس السلطة بعكسها؟
وهل سيبقى الهدف الأول والأهم، ضرب دستور الطائف بالممارسة،بانتظار اللحظة المناسبة لتغييره؟
وهل اصبحت المهمة المطلوبة، إيصالنا إلى مصاف الدولة الفاشلة؟
أسئلة تنتظر أجوبة واضحة".