أكّدت مصادر وزارية مقرّبة من رئيس الجمهورية لصحيفة "الجمهورية": "ان ملف قبرشمون بات في عهدة القضاء بعد فشل سلسلة المبادرات التي أُطلقت في اكثر من محطة على مدى اكثر من خمسة أسابيع".
وتابعت المصادر "طالما انّ القضاء وضع يده على كل ما حصل وبوشرت التحقيقات مع الموقوفين وشهود العيان فلنتركه ليقول كلمته حتى النهاية الحتمية".