تحت عنوان بيان رقم (1) انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي بيان صادر عما سمي ثُلة من الأخوة المجاهدين المتفرغين في حزب الله منذ أكثر من عشرين سنة؛ وقالوا أنهم سيعلنون انشقاقهم من خزب الله اذا لم يستجب الامين العام للحزب لمطالبهم.
وجاء في البيان :
ثُلة من الأخوة المجاهدين المتفرغين في حزب الله منذ أكثر من عشرين سنة والذين سيعلنون قريبا انشقاقهم عن المفسدين في حزب الله على الإعلام في حال لم يقوم السيد حسن نصرالله بإصلاح وترميم القضاء وبعض المفسدين في أمة حزب الله:
ما يسمى القاضي الشرعي لدى حزب الله في بيروت المدعو (يوسف أرزوني) هو غدة سرطانية في الجسم القضائي لدى حزب الله ويجب استئصاله وعزله حيث عمل ويعمل على تفكيك أُسر وعائلات شباب حزب الله.
أخر كلام أطلقه السيد حسن نصر الله ( أسبوع الأُسرة) هو نتيجة لافعال هذا العميل البريطاني اتجاه أفراد الحزب وعائلاتهم من تفكيك للأُسرة في القرارات التي يتخذها في أي خلاف بين الزوج والزوجة من أفراد حزب الله؛ وأصبح في الفترة الأخيرة يصدر قرارات توصية بفصل الأخوة المجاهدين الذين ضحوا بكل عمرهم في هذا الحزب فقط لأنهم يحاولون استئناف قراراته التي يصادق على معظمها الاستئناف في القضاء الشرعي المركزي للحزب وأحيانا يصدر قرارات اعتقال للأخوة المجاهدين وزوجاتهم وأولادهم بسجنهم في السجون السرية للحزب تحت الأرض حيث لا هواء ولا شمس؛ فصار الأخوة المجاهدين يترحمون على معتقلات الخيام وأنصار لذلك نطلب من سماحته التوصية بعزله فورا كوننا لا نريد قاضي يَرتشي عزيمة خاروف ولحم مشوي على النهر مع رأس أركيلة عجمي.
للتعميم حتى تصل لسماحته.