ندد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف بـ"نزعة المغامرة الأحادية" لدى الولايات المتحدة وبـ"الإرهاب الاقتصادي" الذي تمارسه.
وخلال اجتماع وزاري لحركة عدم الانحياز في كراكاس، اعتبر ظريف أن "الحكومة الأميركية تلجأ من اجل تحقيق أهدافها غير المشروعة، إلى احد اشكال الضغط الذي نُسمّيه إرهابا اقتصاديا"، مشيرا الى أن "كلا من كوبا وسوريا وفنزويلا وإيران تعاني من هذا الإرهاب الاقتصادي المطبّق خصوصا عن طريق العقوبات".