أوقفت باحثة فرنسية-إيرانية مقرها جامعة بو للعلوم المرموقة، في إيران ولم يسمح لها بالاتصال بالموظفين القنصليين، حسبما أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية اليوم.
وقالت الوزارة في بيان إن "فرنسا تدعو السلطات الإيرانية للكشف كليا عن وضع السيدة (فريبا) عدلخاه وتكرر مطالبها، خصوصا في ما يتعلق بالسماح فورا باتصال قنصلي". وذكرت وسائل إعلام إيرانية خارج إيران إن عدلخاه، وهي عالمة أنثروبولوجيا، أوقفت بشبهة التجسس.