كشف مساعد وزير الخارجية الأميركي دايفيد ساترفيلد عن أن "الأسلحة الأميركية التي عثر عليها في ليبيا كانت مباعة لفرنسا وليس للإمارات"، مشيرًا إلى "أننا نحقق في تقاسم فرنسا الأسلحة الأميركية مع جهة خارجية في ليبيا. كما يمكن وقف أي برامج تزويد أسلحة مع الجهة التي استخدم أسلحتنا وتقاسمها مع جهة خارجية".