مدد الرئيس السريلانكي مايثريبالا سيريسينا في مرسوم، حالة الطوارئ التي فرضت بعد اعتداءات الجهاديين في عيد الفصح التي اسفرت عن 258 قتيلا وحوالى 500 جريح، مشيرا الى أن حالة "الطوارئ العامة" ما زالت قائمة في البلاد، وانه سيمدد بالتالي التدابير الاستثنائية المتخذة على إثر اعتداءات.
وهذه التدابير التي تزيد من صلاحيات الشرطة وقوى الأمن لتوقيف المشبوهين واعتقالهم، كان يفترض أن تنتهي اليوم.
ويُحتجز أكثر من 100 شخص بينهم عشر نساء، في الوقت الراهن، بسبب التفجيرات الانتحارية التي استهدفت في عيد الفصح ثلاث كنائس وثلاثة فنادق فاخرة في كولومبو.