أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أنّ "الولايات المتحدة الأميركية منزعجة من الضربات الجوية اّلتي تشنّها روسيا والحكومة السورية على إدلب شمال غربي سوريا"، مشدّدةً على أنّ "الغارات على المدنيين والبنى التحتية في إدلب تصعيد طائش للصراع في سوريا".
ودعت إلى "وقف العمليات الحربية في إدلب"، مبيّنةً "أنّنا نأخذ التقارير حول استخدام السلاح الكيماوي في سوريا على محمل الجد وننتظر نتائج التحقيق".
وأكّدت من جهة ثانية، "أنّنا سنبقى على حملة الضغط القصوى على إيران"، موضحةً أنّه "ليست هناك قنوات اتصال مع إيران، ومستعدّون للتفاوض إذا نفّذوا شروطنا".