أعلن رئيس سريلانكا مايثريبالا سيريسينا أنه سيوقف العمل بحالة الطوارئ الصارمة خلال شهر لأن الوضع الأمني عاد إلى طبيعته بنسبة 99 في المئة بعد اعتداءات الفصح"، مشيراً إلى أن "قوات الأمن نجحت في استهداف جميع المسؤولين عن اعتداءات 21 نيسان".
وكان الرئيس أعلن حالة الطوارئ التي تمنح الجيش سلطات واسعة تمكنهم من اعتقال المشتبه بهم وذلك بعد يوم من الاعتداءات التي استهدفت ثلاث كنائس وثلاثة فنادق فاخرة أدت إلى مقتل العشرات وجرح 500 شخص.