شدّد الوزير السابق أشرف ريفي على أنّ "هناك من لديه نيات سليمة في ما يتعلّق بالتسوية الرئاسية، لتقطيع المرحلة الدقيقة الّتي تمرّ بها البلاد تمامًا كما يفعل رئيس الحكومة سعد الحريري"، موضحًا أنّ "بالمقابل هناك من يتبعون لمشروع دويلة "حزب الله" الإيراني، وهم أمعنوا في وضع يده على لبنان وجعله يعيش عزلة عربية وغربية غير مُعلَنة".
ولفت في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى "أنّني أحيّي الحريري على جهوده وصبره، فكلّ همّه تخريج الموازنة وتصغير العجز ضمن حدود الأرقام المطلوبة. نحن إلى جانبك، فاستفد من صوتنا العالي بوجه الفجور السياسي ويجب أن يكون هناك من يواجهه بأعلى صوت ممكن".