أكّد السفير الأميركي لدى ​السعودية​ ​جون أبي زيد​ أنه "علينا القيام برد معقول لا يصل إلى حد الحرب بعد تحديد المسؤول عن هجمات الفجيرة"، مشيرًا إلى أنه "ليس من مصلحتنا ولا مصلحة السعودية ولا ​إيران​ أن يتفجر أي صراع".