وبرر سفره إلى إشبيلية قائلا: "أنا أب وزوج وأسرتي أهم شيء بالنسبة لي. ذهبت إلى إشبيلية لزيارة عائلتي. أنا منفتح تماما وطلب مني البعض التقاط صور. لكن على الملعب أنا أعطي 100 بالمئة وأتمنى الأفضل للنادي".
وتابع اللاعب الدولي صاحب الـ31 عاما: "لا أعرف كيف وصلت الصور إلى الإعلام. شخصان جاءا إليّ (للتصوير) ولم تكن هناك مشكلة. قالا لي إنهما يريدان توجيه الشكر لي".
وكانت تقارير صحفية إسبانية كشفت أن راكيتيتش تلقى زيارة في منزله من بعض مشجعي "البارسا" المتعصبين، بحثا عن تفسير للصور التي أثارت استياءهم.
وحسب صحيفة "أس"، فإن راكيتيتش قال لهم إنه كان في إشبيلية لأسباب عائلية، مشيرا إلى أنه "لم يقصد أبدا أن يظهر قلة احترام لبرشلونة أو لجماهيره".
يشار إلى أن مستقبل راكيتيتش مع برشلونة بات "على المحك"، بعد أن أكدت تقارير أن رحيله عن "كامب نو" بات وشيكا، مع ترجيحات بأنه ينوي خوض تجربة جديدة في الدوري الإيطالي مع إنتر ميلان.