لفت البابا فرنسيس خلال استقباله في مطار اسكوبيه الدولي إلى أن "جمهورية شمال مقدونيا، تعتبر الجسر الواصل بين الشرق والغرب، والمكان الذي تجمعت فيه خصائص مناطق وتيارات ثقافية مختلفة"، معرباً عن سعادته لزيارة مقدونيا بمناسبة الذكرى الـ 25 لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين الفاتيكان وجمهورية شمال مقدونيا.
وأشار إلى أن "مقدونيا بلد متعدد القوميات والأديان، وسكانها يعيشون بسلام، وتربطهم علاقات تسامح"، مبيناً أن "كل هذا له أهمية كبيرة في طريق مواءمة شمال مقدونيا مع الاتحاد الأوروبي".