قتل عشرات المدنيين في اشتباكات عرقية في ولاية امهرة شمال اثيوبيا، بحسب ما أفاد مسؤول محلي الجمعة، واصفا الهجمات بأنها "إنتقام لأعمال عنف سابقة".
وصرح غيليتا هايلو مدير الاتصالات في ولاية بني شانغول المجاورة لوكالة فرانس برس "لا تزال عمليات البحث والانقاذ مستمرة، للعثور على الضحايا والناجين من هجوم الاثنين، ولكنني أستطيع التأكيد أن عدد القتلى يصل إلى العشرات".