لفت عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله، إلى أنّ "بعد معرفتي بموضوع المشتقات النفطية الّتي تسرّبت على شاطئ جدرا والجية، اتّصلت بكّل من وزيرة الطاقة والمياه ووزير البيئة ومدير عام "مؤسسة كهرباء لبنان"، لنعرف مصدر التلوّث أقلّه".
وأوضح في مداخلة تلفزيونية، أنّ "الكمية الّتي تسرّبت ليست نفسها كتلك الّتي تسرّبت خلال العدوان الإسرائيلي، لكنّها مؤذية بيئيًّا وللموسم السياحي"، مشدّدًا على "أنّني لمست كلّ جدية لدى وزيرة الطاقة والمدير العام لـ"كهرباء لبنان" الّذي سينزل إلى الأرض لمعاينة الموضوع، وسيحاولون كشف السبب ومصدر التسرّب، ولتتحمّل كلّ جهة مسؤوليّتها".