أكد الوزير السابق ملحم الرياشي أن ” جرح الماضي خُتم الى غير رجعة ، المصالحة بين حزب القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر حجر الأساس والبداية وليست هي النهاية”.
وخلال لقاء روحي أخوي تحت عنوان “وتبقى الأخوة” في دير الحياة الجديدة أنطلياس، شدد على أن “المسيحين لا يريدون العودة إلى الوراء”، مشيراً إلى أن “هناك الكثير من الاختلافات مع التيار الوطني الحر”، مذكراً بأن” مقدمة اتفاق معراب نصت على ضرورة ألا يتحول أي اختلاف إلى خلاف بين الجانبين”.
وقال، “اسمح لنفسي أن أقول إننا يجب أن نكون فرسان العذراء، وسنة 2050 سيكون هناك شرق جديد مختلف مشرقاً مسيحياً ومسلماً”.