حذرت الأمم المتحدة من أن "الشعب الفلسطيني يواجه تحديات اقتصادية وسياسية غير مسبوقة تهدد استقرار المنطقة ومساعي بناء الدولة الفلسطينية على وجه العموم"، مشيرةً إلى أنه "على الرغم من استعادة الهدوء المؤقت بين غزة وإسرائيل منذ أواخر آذار الماضي، لا يزال الشعب الفلسطيني يواجه تحديات لا مثيل لها في السابق".
وفيما يتعلق بالوضع في الضفة الغربية، لفتت الأمم المتحدة إلى "أزمة مالية كبرى ترافقها زيادة الاحتياجات الإنسانية وغياب آفاق سياسية للتسوية على أساس التفاوض"، محذرا من أن "ذلك يهدد استقرار الضفة الغربية ومساعي بناء الدولة الفلسطينية عموما".