شدّد الأمين العام لـ"الحزب الشيوعي اللبناني" حنا غريب، على أنّ "كلّ أمير طائفة في لبنان لديه وصي خارجي. وهؤلاء الأوصياء دخلوا في صراعات إقليمية، ولذلك الأمراء متضعضعين. لكن عند المسّ بقالب الجبنة الخاص بهم، نراهم رغم اختلافاتهم، متكاتفين".
وأوضح في حديث تلفزيوني، أنّ "تبعية البلد للخارج، مكشوفة. التدخلات والضغوطات الخارجية سياسية واقتصادية واجتماعية"، لافتًا إلى أنّ "الحد الأدنى من الاستقلالية مطلوبة وضرورية ليحقّ لنا القول إنّ لدينا استقلالًا، لكن تنفيذ تعليمات وأوامر الجهات الخارجية بهذا الشكل الفجّ، يزيل عنا صفة الاستقلالية".
وركّز غريب على أنّ "الجانب الخارجي له تأثير بالأزمة المالية والاقتصادية، لناحية فرض سياسيات وتنازلات بملفات النازحين السوريين وتوطين اللاجئين الفلسطينيين ودور المقاومة"، مشيرًا إلى أنّ "في الجانب الداخلي، نراه هذا التحالف السلطوي المالي اليوم، بما يُسمّى حكومة الوحدة الوطنية، حيث تتمّ المزايدة بموضع الفساد ليضيّعوا "الشنكاش"، وهم مع بعضهم يتقاسمون قالب الجبنة".
من يريد مقاتلة الفساد، لا يقاته بالمفرق، بل بالسياسية بالدرجة الأولى
تتمن تصفية الدولة.
حدة ألأزمة وخطر الإنهيار، شاهد على فشلهم وهذا النمط الإقتنصادي الريعي الذي أوصل البلد إلى 100 مليار دولار، بعد أن كان بعد الحرب 2 مليار
يجب الاعتراف أن هذا النمط الاقتصادي الذي حكم البلد نذ الطائف، فشل، ويجب تغيير السياسيات ومعالججة السبب وليس النتئاج
هؤلاء تسببوا بالنهيار، ولا يممكنهمك القيام بالإصلاح
تم استخجدام السلسلة كرشوة قبل الانتخابات.
كلفة إعادة إنتاج السلطة الفاسدة، عبر الرشاوة: السلة وسيدر، أوصلنا إلى هذه المرحلة
سيدر هو بار 4 ، لكن لم يسمى كذلك، كي لا يلحق فشل المؤتمرات لسابقة
يجب أن تتم مواجهة داخل كل قطاع نقابي ورابطة. المسالأة ليست نقالبية فقط، بل سياسية وشعبية. الحركة النقابية جزء من الحراك الشعبي، لذي هو مفهوم المواجهة
مطلوب استباق الموازنة، النزول إلى الشارع وعدم الخروج منه. إضارب مفتوح واعتصامات مفتوحة.
يجب فتح هذه المعركة قبل وضع النمشاريع
على هيئة التنسيق والاتحادات النقابية، أن تنزل