شهدت الحلقة الأخيرة من برنامج "عشرين 30" لألبير كوستانيان ارتفاعاً ملحوظاً في نسبة المشاهدة وهو ما يعود على الأرجح إلى عاملَين هما شخصيّة الضيف وليد جنبلاط وبدء تآلف المُشاهد مع طبيعة البرنامج ومقدّمه.