أشارت معلومات صحافية، ان "الجيش اللبناني شدد ولليوم الثاني على التوالي، من اجراءاته الامنية عند حواجزه العسكرية عند مداخل مخيم عين الحلوة وخاصة لجهة مدخل حسبة صيدا، الطرف الغربي، حيث اخضع جميع الداخلين والخارجين الى تفتيش دقيق مع التأكد من اوراقهم الثبوتية بحثا عن مطلوبين".
واشارت مصادر فلسطينية، ان "القوى الاسلامية" بحثت الاوضاع السياسية والأمنية في المخيم واتفقت على القيام بجولة زيارات الى القوى السياسية والامنية في مدينة صيدا، من اجل بحث موضوعي السماح بادخال مواد البناء والازدحام عند الحواطز العسكرية".