وفي المنحى ذاته، وجد استطلاع أن الشخص الأميركي يتفحص هاتفه لأكثر من ثمانين مرة في اليوم الواحد، وسط إقبال متزايد على التطبيقات والمنصات الاجتماعية.
وحسب الشركة، فإن هناك "إقبالا كبيرا" على هاتفها "الغبي"، وتقول الشركة إنها باعت أكثر من مئة ألف نسخة منه في أكثر من خمسين بلدا في العالم، وتطمح إلى تسويق المزيد من الأجهزة في المستقبل.
وفي إعلانها عن الهاتف، قالت الشركة إن الهاتف يساعد من يستخدمه على قضاء وقت أفضل، سواء بتخصيص وقت للقراءة أو الاستمتاع بلحظات مرحة مع الأصدقاء أو الذهاب إلى الشاطئ.
ويصل سعر الجهاز الذي سيبدأ تسويقه في يوليو الماضي، إلى 300 دولار، وهذا يعني أنه لن يكون رخيصا على الرغم من مزاياه المحدودة.
ولأن بعض الأشخاص الكبار في السن، يجدون صعوبة في استخدام الهواتف الذكية، تراهن الشركة على هذه الفئة أيضا حتى ترفع المبيعات، لأن بعض المستخدمين لا يهمهم سوى إجراء المكالمات وليسوا مهتمين بالتقاط السيلفي أو تصفح التطبيقات.