قال صحفي بريطاني كتب سيرة نجم البوب الراحل، مايكل جاكسون، إنه تمكن من رصد ثغرات وأكاذيب في المزاعم التي تتهم المغني بالاعتداء الجنسي على طفلين.
وفي فيلم مثير للجدل حول نجم البوب الذي توفي سنة 2009، قال الرجلان ويد روبنسون وجيمس سيفشاك، إنهما تعرضا للاعتداء الجنسي على يد جاكسون حين كانا طفلين.
وذكر الصحفي مايك سمولكومبي، وهو مؤلف كتاب عن سيرة جاكسون، إن شهادة أدلت بها والدة أحد الرجلين المشتكيين تتناقض مع ما ورد في فيلم “الخروج من نيفرلاند”.
وقال في مقابلة مع صحيفة “ميرور أونلاين”، إن جزءًا مما قاله سيفشاك حول محطة سكك حديدية مرتبطة بالحادثة المزعومة، لم يكن دقيقا في الوصف.
وأضاف أن برونسون ادعى، مؤخرا، بأن اعتداءات جاكسون بدأت حينما بقي الطفل مع النجم الراحل، فيما سافرت عائلته في رحلة إلى ولاية أريزونا، لكن الأم قالت أمام المحكمة في 1993، وبعد أداء القسم، إن الابن سافر مع العائلة.