نزل المحتجون مجدداً الجمعة وبأعداد كبيرة إلى شوارع العاصمة الجزائرية، بعد شهر من بدء التظاهرات المطالبة برحيل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي يحكم منذ عشرين عاماً.
وغصت ساحة البريد الكبرى بالمحتجين، في قلب العاصمة الجزائرية، في حين يتعذر الحصول على أرقام وإحصاء عدد المتظاهرين.