احتجزوه على "التتخيتة" بعمر السنتين، والدته رفضت أن تراه في البداية لانها "لا تستطيع الخروج من المنزل بعد آذان المغرب"، بحسب قولها، وقد يسبب رؤيتها له مشكلات عدة. الوالد اعترف بالتقصير معه وهو موقوف حالياً لأسباب غير معروفة. هذه رؤوس أقلام لقصة تعنيف أسري بطلاها والد ووالدة من دون قلب.
اليوم أصبح عمر الطفل المعوّق أحمد 22 عاماً لكن شكله الخارجي يشير الى أنه طفل بريء، وخلال حلقة عبر برنامج طوني خليفة، أشارت طبيبة الى أن "الحجز قد يكون سبب إعاقته أو على الاقل ساعد في تأخير حالته الصحية نحو الاسوأ".